The best Side of السيارات الطائرة
The best Side of السيارات الطائرة
Blog Article
يهدف إلى تقديم خدمة التاكسي الجوي في المدن الكبرى، مما يسهم في تخفيف الازدحام المروري.
على عكس الطائرات التجارية، قد لا تخضع السيارات الطائرة الشخصية لعدد كبير من فحوصات السلامة ولن يكون طياريها مدربين جيدًا. يعاني البشر بالفعل من مشاكل في جانب القيادة في بعدين (للأمام والخلف، من جانب إلى آخر)، إضافة في الجانب العلوي والسفلي من شأنه أن يجعل «القيادة» أو الطيران كما هو، أكثر صعوبة؛ ومع ذلك، قد يتم حل هذه المشكلة من خلال استخدام الانظمة ذاتية القيادة فقط.
تعتمد هذه التقنية على المراوح الدوارة أو أنظمة الدفع النفاث الموجهة، مما يجعلها مثالية للاستخدام في المناطق الحضرية المكتظة.
كما توفر أنظمة الدفع الهجين ميزة الجمع بين الكفاءة في استهلاك الوقود والمدى الأطول للطيران.
ومن الواضح أن نجاح تشغيل هذه المركبات سيتوقف على تكاتف جهود قطاعات متعددة، مثل الحكومة والتكنولوجيا والنقل والتخطيط العمراني والزبائن.
وهناك تحدّ آخر يتمثل في تمهيد الطرق وإيجاد بنية تحتية ملائمة لهذا الاستخدام، فمع وجود ناطحات السحاب والمباني العملاقة يصبح من الصعب على قادة السيارات الطائرة الانتقال من الوضع الأرضي إلى الوضع الجوي في ثوان كما تروّج له الشركات.
والآن قد تشير كل هذه التطورات الواعدة إلى أنه ستكون هناك سيارات طائرة في المستقبل القريب، لكن لا يمكن إنكار أن مثل هذه الوعود والمطالبات يتم تقديمها كل عام.
اليوم ماذا جرى في قمة الملك وترامب؟ فهد الخيطان
السيناريو الأكثر ترجيحا هو استخدام سيارات الأجرة الطائرة في المناطق المكتظة مثل وسط لندن أو مدينة نيويورك في أوقات ذروة التنقل. ولربما سيكون بمقدور الأشخاص شديدي الثراء فقط تحمل نفقات تلك السيارات في البداية، كما كان الحال بالنسبة للطيران التجاري في أوائل عهده.
في القسم التالي، سنلقي نظرة على السيارات الطائرة التي يجري تطويرها اليوم ويمكن أن تكون في نهاية المطاف في مرابينا.
التصادمات الجوية: مع زيادة عدد السيارات الطائرة، يزداد خطر التصادمات الجوية.
وبالتعاون مع شركة "تويوتا" على سبيل المثال، أطلقت شركة "سكاي درايف" الناشئة اليابانية رحلة تجريبية لسيارة الأجرة الطائرة الكهربائية التي يقال إنها أصغر مركبة كهربائية في العالم تحلق وتهبط عموديا.
وقد تعاونت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" مع هيئة السيارات الطائرة الطيران الفيدرالية وباحثين جامعيين وغيرهم من رواد صناعة الطيران لتطوير أدوات برمجية تتنبأ بالضوضاء الناتجة عن النقل الجوي المتقدم، في محاولة لمساعدة الشركات المصنعة على تصميم سيارات أهدأ. وسوف تسعى حملة النقل الجوي المتقدم التي أطلقتها الوكالة إلى البحث في استجابة البشر للمستويات المنخفضة من الضوضاء، أو الحد الأقصى لما يطلق عليه "الضوضاء ذات الموجات العريضة" (يعني ذلك المصطلح الصوت الذي لا يستطيع المستمع تحديد مصدره)، وكيفية التنبؤ بالصوت التي سيحدثه عدد كبير من تلك السيارات نور الامارات في وقت واحد.
محطات الإقلاع والهبوط: تتطلب السيارات الطائرة محطات خاصة للإقلاع والهبوط، والتي تحتاج إلى فضاء واسع وتصميم مخصص.